تحت شعار : دراجتي… بها احمي بيئتي

 

يكون خيار تنقل منطقي بالأخص للرحلات القصيرة، مما يساعد على الوصول إلى أماكن العمل والخدمات دون زيادة حجم الازدحام المروري على الطرقات والشوارع في المغرب ، لا سيما في الأماكن المكتظة.

– يحسّن الحالة الصحية للسكان من خلال اتباع نمط حياة نشط ومكافحة السمنة والسكري وأمراض الدورة الدموية وغيرها من الأمراض الناتجة عن قلة الحركة بشكل عام.

– يدعم الاستخدام المستدام للأراضي وخلق أماكن حيوية آمنة ونابضة بالحياة وضمان وصول كافة الأفراد للخدمات المحلية.

– تعمل على توفير مجال أكبر للتنقل لكافة الأطراف في المجتمع وتعزيز التنقل والاستقلالية في الحركة للفئات الضعيفة.

– يكون من عوامل النجاح المهمة لتطوير شبكات وتقاطعات وخدمات جيدة في مجال النقل العام.

– يساعد على تحسين جودة الهواء والبيئة وتقليص انبعاثات الكربون.

– يدعم الثقافة والسياحة المستدامة وتقوية قيمة المغرب كوجهة إقليمية وعالمية.

– يتم تعزيزه وتبنيه معظم السنة على الرغم من التحديات المناخية والجغرافية للإمارة.

– يكون نمط نقل غير مكلف للمستخدم ويعود بالفائدة الكبيرة على من يمارسه.

– تشجيع الطاقات البديلة.

بقلم/سفيان

التعليقات مغلقة.