نساء للمطابخ و رجال للدردشة مع الفتيات قبل السحور !

شي مرّات كنتساءل مع راسي على جدوى هاد النضالات والترافعات من أجل المساواة وأول الضاربين فعمق هاد المساواة هم المدافعين عنها!

كتلقى الراجل التقدمي من بعد ما كيسالي خدمتو كيدخل فسبات عميق وافيق ياكل ويخرج اناضل على المساواة وينظر ليها ومراتو مكتلقى الوقت حنى للتفكير فواش من حقها تكون متساوية معه أم لا، خصوصا فرمضان..

الرجال عندهم وقت فراغ زائد لدرجة أنهم كيديرو جميع الهوايات وكيقراو الجرائد والنساء عندهم ضيق فالوقت لدرجة أنهم كينعسو بريحة البصلة تاع العشا وبسبب هاديك الريحة كيختارو الرجال نساء مفيهمش ديك الريحة لأن نساؤهم مكيتهلاوش فروسهم. إيوا فهم تسطا!

ملاحظة لها علاقة بما سبق:

واش ممكن نعتابرو الدردشة فالمواقع الاجتماعية لي كيديروها الرجالة سويعات قبل لفطور وسويعات قبل السحور مع شابات مازال معندهم مسؤولية المطبخ خيانة لزوجات يتكبدن عناء تربية الأولاد والقيام بأعباء المطبخ إرضاء لهادوك الأزواج خيانة أو شيء آخر؟!

التعليقات مغلقة.