فرحة العيد تتحول إلى مأتم بسبب الغاز بالزمامرة

آش واقع / زكرياء كربال

إحذروا ففي كل بيت هناك قاتل صامت ، بحيث حياتنا أصبحت مهددة في كل لحظة حتى ولو كنا في المنزل والسبب : “الغاز” , ربما لا نعييره أي إهتمام لكن الغاز كالقنبلة الموقوتة في أي لحظة يمكنها أن تدمر حياتنا وحياة أهلنا فالمزيد من الحيطة والحذر .
فقد لفظت امرأة تبلغ من العمر حوالي 58 سنة أنفاسها الأخيرة مع حوالي الحادية عشر والنصف وهي قيد حياتها أم لخمسة أبناء إختنقت بالحمام المنزلي بسبب القاتل الصامت .
وذلك عندما أصاب الإبنة الشكوك دخلت على أمها الحمام لتجدها جثة هامدة وسط الصدمة والذهول مما جعلها تربط الإتصال بالوقاية المدنية بالفور .

التعليقات مغلقة.