صحافة تهاجم بدل التنوير هذا ما حصل لأصغر رئيس جماعة بالمغرب

صحافة تهاجم بدل التنوير هذا ما حصل لأصغر رئيس جماعة بالمغرب

يونس فدواش – اش واقع

في آخر التطورات التي عرفها انسحاب أصغر رئيس من برنامج كان هجوميا يفتقد لأصغر مقومات وشروط الصحافة الحقة، بعد الإتصال الهاتفي أقر الرئيس أن دعوة جاءت من أجل أسئلة عمقها المسؤولية التي أتقلدها ، لكن أن تكون الأسئلة موضوعها “عياقة” ومصطلحات سوقية فإننا أمام سخافة وليست صحافة ، تحاول فقط خلق البوز ، وقد جاء انسحاب هذا الأخير لأن لا نوعية الأسئلة والمقدم لن تفيد المتلقي والمواطن عموما لأن حتى جلسات الأصدقاء بينهم لا تكون بتلك التفاهة، لكن وحسب المصدر نفسه فإنه ممتن لعدد من الصفحات والصحفيين والمواقع التي كانت مساندا للحق بدل الشخص، وهنا يجب على المسؤولين وضع حد للاستفزاز التي تنهجه مثل هذه الصحافة، فإثبات المهنية والمصداقية يكون بالحياد والمصداقية وأيضاً ما يفيد وينور الرأي العام بدل الشخصنة ، فلذا كل شخص أن يعيش كما يريد كشخص، والمحاسبة تكون بماهو تحت غطاء المسؤولية، الصحافة والإعلام الأسلوب الذي يميزها عن باقي الأجناس التي يمكن اعتبارها أدبية، فآسفي تحتاج لصحافة تنويرية واقعية تلتزم الحياد وعلى مسافة من جميع الأطراف بدل صحافة كما قيل يسيرها جهاز تحكم عن بعد .

التعليقات مغلقة.