تفعيل هيئات تكافؤ الفرص على مستوى الجماعات الترابية محور لقاء نظمته شبكة الجمعيات الدكالية بالجديدة
الجديدة : آش واقع؟ عبد الخالق زياتي.
نظمت شبكة الجمعيات الدكالية بإقليم سيدي بنور بشراكة مع الجمعية المغربية للتضامن والتنمية (amsed ) يوم السبت 27 يوليوز الجاري 2019 بمدينة الجديدة اجتماع اللجنة العلمية والتقنية حول دراسة إمكانية إعداد مقترح تعديلات تخص الهيئات التشاورية على الأنظمة الداخلية للجماعات الترابية، تحت شعار :”من أجل بناء علاقة تفاعلية مسؤولة ومستدامة بين الهيئات المنتخبة والمجتمع المدني حضره ثلة من الاساتذة الباحثين والخبراء والمهتمين.
وفي الكلمة الافتتاحيةل: ذ:محمد بنلعيدي رئيس الشبكة الذي قدم الإطار العام والهدف من الاجتماع ،ثم أعطيت لكل من : الدكتور عبد الرزاق البياز – (الكاتب العام للمدرسة العليا جامعة شعيب الدكالي).
-د: محمد الخضراوي (مدير المصالح بالمجلس الإقليمي بسيدي بنور ).
-د: محمد فجار (نقيب سابق، محامي بهيئة الجديدة ).
-د :صلاح الدين مدار (المستشار القانوني للشبكة محامي بهيئة الجديدة ).
- د: الطاهر بوشتى (رئيس مركز شعيب الدكالي للدراسات والأبحاث في السياسات الترابية.
د: محمد العوني (رئيس منظمة حريات الإعلام والتعبير ).
-دة :فاطمة الزهراء التوزاني (رئيسة هيئة تكافؤ الفرص لمجلس مدينة الرباط ).
واجمع المتدخلون على أن هناك إشكالات واختلالات في تفعيل هيئات تكافؤ الفرص وان نصها القانوني يلفه الغموض .إضافة إلى أن بعض رؤساء الجماعات الترابية يدخلون عدة اعتبارات في تفعيل هذه الهيئة، بل أكثر من ذلك يقومون بتراؤسها.
وفي الختام تمت مناقشة مضامين الكلمات التفاعلية وتقديم التوصيات والمصادقة على نداء دكالة.
شكرا على المجهودات التي تقومون بها.لكن حتى لا اكون متشاءما ولامتفاءلا ولكن اكون واقعيا.واشارك بما تعلمته من خلال اللقاءات والتتبع.
1)الكثير من المجالس تجهل او تتجاهل الادوار الدستورية للمجتمع المدني.
2)الهيات التي تكونت بقيت حبرا على ورق لجهلها ولعدم وجود كفاءات بها.
3)الحل هو ان نتعاون وان ننخرط ونطالب بادوارنا الدستورية.وان نطعم الجمعيات بالتكوين وبالمستشارين القانونيين.. الخ
والحق يؤخذ ولا يعطى.وكل من سار على الدرب وصل.