آش واقع / كمال الشرقاوي
كشف عضو تنسيقية ساكنة “دوار الكرعة”، أن السكان كانوا ينتظرون الاستفادة من مشروع إعادة الإيواء، الذي سبق وعرض على الملك محمد السادس سنة 2004، لكنهم فوجئوا بـ”جيش” من قوات الأمن تحاصرهم وتطالبهم بإفراغ “البرارك” في الحين من أجل هدمها، واعتبر أن تنفيد قرار الهدم هو رد فعل “انتقامي” من السلطات تجاه السكان الذين يناضلون من أجل المطالبة بسكن لائق يحفظ كرامتهم.
التعليقات مغلقة.