مابعد 4 شتنبر..

لم يعد كافيا العودة إلى التحالفات الطبيعية بين أنصار الملكية المطلقة وبين أنصار الملكية البرلمانية.. بل أصبح تفكيك “البام” والفصل بين أطره اليسارية والمرغمين على الخضوع لوزارة الداخلية أمرا مرغوبا، مما سيوفر لمثلث التيارات الإيديولوجية الثلاثة: الليبيرالية واليسارية والأصولية وضعا طبيعيا..
حسن طارق

التعليقات مغلقة.