كلشي مسابق على طوندونس لويل المغربي

أش واقع تيفي / محمد ماكري

يبدو انو المغرب فعلا خالق الاستثناء فخلال الأشهر القليلة تحول “الويب المغربي” الى “الويل المغربي”. و ظهرت من جديد بعض الكائنات الإفتراضية لي كانت غبرات طيلة أيام الحجر الصحي .. و لي للأمانة دوزنا ثلاثة أشهر خلات لمغاربة نوعا ما تصالحو مع نفوسهم و دارو حملات لإعادة الاعتبار للمحتوى المغربي و دارو حملات توعية كبيرة باش تكون فرصة بمراجعة الأوراق و التخلص من الطفيليات لي غرقات الطوندونس في بلادنا.


ولكن غير الحكومة طلقات اللعب و كلشي تقلب و تشقلب و رجعنا كفس منين كنا قبل … وبدأت تاني المخلوقات تظهر و تتكاثر …حتى وليتي الا كنتي موضي و زغبك الله و دخلتي للانستغرام غير سير عاود الوضوء … العشرات من المثليين لي المتابعين ديالهم بالملايين .. و السؤال أشنو محتوى ممكن يقدمو لينا شخص مثلي ؟؟؟ زعما غانلقاو مؤخرة اين طالون(على وزن مقدمة ابن خلدون) ولا غادي كتاب اسرار التلواز و علوم التكواز للعلامة شقي الدين الباريسي(على وزن تقي الدين المقريزي) او يمكن غانقاراو على فتوحات القائدة غيثة اللولبية في الدول البترولية.

الصورة لموقع هسبريس

التعليقات مغلقة.