شرطية بآسفي تتعرض للتحرش الجنسي من طرف زميلها فالعمل.
بعدما قدمت شكاية مباشرة إلى رؤسائها في العمل بشأن ما تتعرض له من تحرش
جنسي من قبل مسؤول أمني برتبة ضابط يعمل معها في نفس المصلحة وحاول الأمن الإقليمي محاصرة هذه الفضيحة، قبل أن تتشبث الشرطية بشكايتها وتقدم معطيات مثيرة عن قيام المسؤول الأمني في المصلحة التي تشتغل فيها، بإغراق هاتفها النقال بأشرطة بورنوغرافية، ومحاولته التحرش الجنسي بها باستمرار.
الشرطية قدمت هاتفها النقال كدليل وكشفت لرؤسائها في العمل مصدر أشرطة بورنوغرافية تتوصل بها، والذي لم يكن سوى هاتف المسؤول الأمني الذي تتهمه بالتحرش الجنسي بها في مقر العمل.
“لفقيه لي نتسناو براكتو دخل لجامع ببلغتٰ”
التعليقات مغلقة.