مستجدات مثـ..يرة عن قضية الجنــ…س مع الكلاب في الخميسات

اش واقع 

 

كشفت إحدى السيدات اللائي تم تداول صورهن ضمن فضيحة الجنس مع الكلاب التي هزت مدينة الخميسات قبل أيام، أنه تم استدعاؤها للاستماع إليها في القضية، نافية بشكل قاطع أي علاقة لها بهذه القضية.

 

وأوضحت السيدة أنها بعد استدعائها لم تكن تعلم أبدا بالقضية وأنها أكدت للشرطة أنها لا تعلم بالفيلا المذكورة، وأن الفيديو المتداول أخذ من حسابها على التيك توك، وأن التسجيلات الصوتية التي تدرج اسمها ضمن أسماء الفتيات اللائي يروج أنهن مارسن الجنس مع الكلاب، تم نشرها من قبل فتاتين إحداهن بإيطاليا ولها خصام معها، حيث حاولت تشويه صورتها فقط مع التشهير بها ونشر معلوماتها الشخصية ومكان سكناها.

 

وكذبت السيدة ما يروج بخصوص اعتقالها مع باقي اللائي تم استدعاؤهن للاستماع إليهن وبلغ عددهن 16 فتاة، -كذبت اعتقالها- داخل، مشيرة إلى أنهن غادرن نحو منازلهن بعد الاستماع إليهن وجرى الاحتفاظ بهواتفهن من أجل الخبرة.

 

وفي الوقت التي تحدثت فيه أغلب المصادر التي تطرقت للموضوع عن بطل هذه القضية وأنه ابن مسؤول قضائي، أشارت مصادر أخرى إلى أنه ليس كذلك وإنما هو مهاجر مغربي يشتغل ببلدية بفرنسا، ومتزوج بطبية من مدينة الخميسات، ويدعي أنه ابن مسؤول قضائي وبذلك يعرفه محيطه، حتى من حارس الفيلا التي كانت مسرحا لهذه الأفعال الشاذة.

وكشفت بعض المصادر في رواية ثانية أن الشخص أصيب بمرض غريب وهو ما دفعه لإجراء فحوصات طبية تبين أنه مرض بسبب الكلاب، ربما ناتج عن علاقة جنسية أقامها مع فتاة كانت قد مارست الجنس مع الكلاب بفترة وجيزة، وأنه غادر باتجاه فرنسا فور علمه بمرضه وقبل أن تتفجر الواقعة، كما أن بعض الفتيات ممن ظهرت صورهن تتواجدن حاليا بدول الخليج.

 

وعكس ما تم تداوله بخصوص إصابة زوجة المعني بالأمر التي تشتغل طبيبة بمرض غامض كشفت التحاليل أنه ناتج عن ممارسة الجنس مع الكلاب، فإن بعض الآخبار تفيد أن الأمر غير صحيح وأن الضابطة القضائية استمعت لزوجة الشخص، التي نفت علمها بسلوك زوجها.

 

وانتشر تسجيلات صوتية وصور وفيديوهات لفتيات ينحدرن من مدينة الخميسات والنواحي، تفيد ممارستهن للجنس مع الكلاب مقابل مبلغ مالي قدره 2000 درهما، وأن الشخص يوثقهم في فيديوهات يرجح أنه يبيعها لمواقع إباحية ويتحصل من ورائها بعائدات مادية.

 

كما أكدت بعض المصادر أن الأمر يتعلق بثمانية فتيات فقط وليس 16 غير أنه تم استدعاء هذا العدد للاستماع إليهن بعض ورود أسمائهن أو صورهن وتداولها على مواقع التواصل الاجتماعي.

التعليقات مغلقة.