أش واقع:حسام أديب
بعد الخطوة التصعيدية الأولى التي خاضتها الأطر التربوية، والمتمثلة في مسيرة الأقدام التي قررت الأطر الخوض فيها من أجل التنقيب عن حل ملف 10000 إطار، والتي قوبلت بالقمع والمنع من طرف السلطات ووعدهم بفتح حوار جاد و مسؤول من أجل إيجاد الحل لهؤلاء الأطر التي خاضت معركة النظال لما يزيد عن ثمانية أشهر.
وقرر المجلس الوطني للأطر التربوية استئناف المسيرة للمرة الثانية على التوالي والتي إنطلقت التي إنطلقت اللأن من مدينة مراكش متجهة نحو الدار البيضاء وذالك بعد فشل الحوار بين والي جهة مراكش الذي لم يلتزم بفتح حوار مركزي في الرباط يضم الجهات المعنية لحل ملف الأطر التربوية.
حل هذا الملف يستدعي تحقيق مطلب هؤلاء الأطر، من خلال إدماجهم في سلك الوظيفة العمومية، بعد نضال استمر لشهور.
التعليقات مغلقة.