اللواط بين الامس و اليوم

 

بسم الله الرحمن الرحيم و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين خلق الله عز وجل ادم و حواء عليهما الصلاة و السلام و خلق في الارض ذكرا و انثى لكي يكون هناك تكاثرا و نموا ديموغرافيا الا ان تمت مخالفة هذه القاعدة من طرف قوم خبيث ألا وهو قوم لوط الذين كانوا يعملون جل انواع الخبائث التي حرمها الله عز و جل حيث كان الذكر ياتي الذكر و الانثى تاتي مثلها و كانوا يعملون المنكرات حيث كان ايضا الرجال بتشبهون بالنساء حيث قال الرسول عليه الصلاة و السلام “اربعة يصبحون في غضب الله و يمسون في سخط الله ” قيل من هم يا رسول الله ؟ قال”المنشبهون من الرجال بالنساء” فعاقبهم العزيز الجبار حيث يقول في كتابه “فلما جاء امرنا جعلنا عاليها سافلها و امطرنا عليها حجارة من سجيل ” كان لقوم لوط خصال للاسف اصبحنا نعيشها في واقعنا المر حيث روى ابن عباس رضي الله عنهما ” عشر خصال من أعمال قوم لوط تصفيف الشعر ، حل الازرار،رمي البندق،الحدف بالحصى ، اللعب بالحمام الطيارة،الصفير بالاصابع،فرقعة الاكعب،اسبال الإزار،حل ازرالاقبية،ادمان شرب الخمر،اتيان الذكور،مساحقة النساءبالنساء” لذى كمايقول رسول الله صلى الله عليه و سلم ” لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط، لعن الله من عمل عمل قوم لوط” و قال ايضا صلى الله عليه وسلم”من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل و المفعول به” لذى les lesbiennes et les homosexuelles ملي كاتناقشهم و كاتقول هادشي ليكاديرو فيه حرام كايقول ليك انا عندي واحد l’article صحيح و الادلة لي عطيتيني غير صحيحة حيث الاحاديث قالوها غير ناس حافضينهم المهم هاهي ادلة من القرآن الذي يعتبر من المعجزات و هو الكتاب السماوي الوحيد الذي لو يحرف الى يومنا هذا عكس الكتب الاخرى شكرا على تمعنكم و قراءتكم للموضوع

الحاجي هشام

التعليقات مغلقة.