هذا هو حالنا…

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته متتبعي جريدة آش واقع موضوع اليوم عبارة عن ظاهرة اصبحت تجتاح مجتمعنا و هي سيارات فارهة تحمل “بلاكة” الدولة او الجماعة اظن ان الكل يظن ان الحكومة فاسدة و تبدر الميزانية و الشعب يعاني الخ.. لكن الامر و مافيه هو الاحزاب التي تنافس حرب بنكيران التي تتمثل في حزب الاستقلال بزعامة شباط و البام ….قاموا بسياسة ذكية حيت ثم علم جميع رؤساء الجماعات و الاعضاء باستبدال “بلاكة السرفيس” فالسيارات الخاصة ديالهم و هاذا الامر قانوني حيث الدولة تسمح بذلك فبدأنا نرى ها مرسديس ها audi Bmw…. المهم سيارات 90 مليون و ما فوق “الشعب بدا كايحقد على بنكيران و كايقول الحكومة شفارة كاتستغل فلوس الشعب….و بدا بنادم كايبارطاجي فمواقع التواصل الاجتماعي” المهم بنكيران طاح من عين الشعب و المنافسين دياولو حققو المراد تقريبا بهذه السياسة. المهم انا ماعندي لا مع بنكيران لا مع غيرو حيث مامسجلش و ماغاديش نصوت غير أنا بغيت نبين الواقع للشعب حيت بماانك درتي هاد السياسة باش توصل المنصب الرئاسة لغرض المصالح فباينة انه غادي غير تفسد و تنهب بصح فلوس الشعب المهم هو الانسان يحاول افكر ويعرف ان جماعة المزانية ديالها ماتقدرش تشري حتى سيارة من هادوك الواحد هو افكر شويا و مايبقاش يتسرع فاتخاد القرارات وشكرا الراي_يهم صاحبه

هشام الحاجي/آراء

التعليقات مغلقة.