يكفي ان تبصر إعلان المهرجان حتى تطرح السؤال ،أين المدينة من مهرجانها . تهميش تام للصحافة المحلية و مساهمين مغمورين ومساند رسمي هو في حقيقة الأمر عامل كبح لتقدم المدينة . دون ان أنسى جمعية لم يسمع بها إلا القليلون.
يصاحب المهرجان سخط محلي عارم خصوصا من وجهة نظر تعتبر المهرجان يدخل في خانة :آش خاصك العريان .
فيما تتعالى أصوات تنادي برد الاعتبار للفنان المسفيوي الذي همش في صفقات ضخمة مع أسماء احتلت واجهات إعلانات اهم المهرجانات الوطنية .
أمين المعتوق – آسفي
التعليقات مغلقة.